تنشط حركة الذِّراعين والسّاقين، ومعها تتكوّن الضّربات القويّة التي تمنح الشّعور والإحساس لدى الأمّ بطبيعة الحركات وموقعها، أمّا على المستوى التنظيميّ فإنّ الغُدّة الدرقيّة تُصبح قادرةً على إفراز الهرمونات الخاصّة بالتّمثيل الغذائيّ.