في هذه الحالة يكون خطر الإصابة بالمضاعفات بنسبة أقل من الشهور السابقة، ولكن لا يزال الأمر خطيرًا، وجسمك يحتاج إلى مزيد من الوقت لاكتمال الشفاء والقدرة على مواجهة الحمل الجديد.