1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (225k نقاط)
 
أفضل إجابة

تجربتي مع حصوات اللوز

من خلال تجربتي مع حصوات اللوز، وجدت أن اللوز تعتبر من المشاكل الصحية الشائعة التي تنتشر بين الأطفال بشكل خاص، وتزداد أعراضهم سوءًا في الشتاء مع كل مشاكلهم الصحية، ولا أحد ينكر الدور الطبي الفعال في حماية الثدي والرئتين من الفيروسات والبكتيريا.

وقبل تجربتي مع حصوات اللوز، كنت أعاني من التهاب الحلق الشديد أثناء البلع والاختناق حتى شعرت أنني لا أستطيع التنفس، فذهبت إلى الطبيب الذي أكد أن لدي ما يسمى باللوزتين.

وعند تجربتي مع حصوات اللوز قام  الطبيب بمعالجتي على الفور باستخدام حقن الأسنان للتخلص من حصوات اللوزتين، وعندما قام بإمالة رأسي للأمام، قام بحقن خليط من مادة تسمى بيروكسيد الهيدروجين بتركيز 3٪.

أو يعرف ببيروكسيد الهيدروجين أو ماء الأكسجين بنسبة 3٪ ماء، ويتم غسل اللوز به حتى تتساقط الأحجار به، وجعلني أبصقه عدة مرات، وهذه المادة تترك طعمًا مرًا في حلقي، وأخبرني الطبيب أن البلع لا يقلق.

حيث أن حصوات اللوزتين عبارة عن مجموعة من الكتل البيضاء أو الصفراء التي توجد حول اللوز وتؤدي إلى رائحة الفم الكريهة، نظرًا لأن هذا أحد أنواع الأمراض التي تصيب الفم، وغالبًا ما تتكون هذه الحصوات من الكالسيوم والفوسفور والمغنيسيوم.

وتؤدي هذه الحصوات إلى العديد من الآثار السلبية على المريض، كما يمكن أن يكون من الصعب إزالتها أو التخلص منها إلا من خلال الجراحة.

تؤدي وجود هذه الحصوات إلى تغيير حجم اللوزتين من 3 جرام إلى 42 جرامًا، وبعد إجراء الكثير من الأبحاث والدراسات المختلفة، وجدوا أن معدل حدوث وتشكل هذه الحصوات أعلى لدى كبار السن منه لدى الأطفال أو الشباب.

يمكنك مشاهدة المزيد من المعلومات حول تجربتي مع حصوات اللوز

اسئلة متعلقة

...