“الحَمدُ لله الذي لَهُ مَا في السّمَواتِ ومَا في الأرضِ ولَهُ الحَمْدُ في الآخِرَةِ وَهُوَ الحَكِيمُ الخَبِيرُ”.
“لَقَد كَانَ لِسَبَأٍ فِي مَسْكَنهِم آيةً جنتانِ عَنْ يَمِينٍ وَشمَالٍ كُلُوا مِن رزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَه بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ”.
يا رسول الله إن قوم سبأ كان لهم في الجاهلية عز وأنا أخشى أن يرتدوا عن الإسلام أفأقاتلهم؟ فقال صلى الله عليه وسلم “ما أمرت فيهم بشيء بعد” فنزلت تلك الآية.
“ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوا وَهَل نُجَازِي إِلّا الكَفُور”.