في السادسة من عمره فقد النبي والدته أمينة، وفي الثامنة فقد جده، وعندئذ تولى المسؤولية عن الرسول من قبل الزعيم الجديد لعشيرة هاشم وهو عمه أبو طالب، ومن خلال التالي نتعرف على الجواب، وهو: